قصة امرأة متزوجة تبلغ من العمر 40 عامًا، وقعت في حالة من الخمول ولا تعرف كيف تتعامل مع الأحداث الثورية في بلدها. تجد معنى جديدًا للحياة عندما تقع في حب طالب شاب طموح. «لقد قمت بتصوير فيلم «فجر يوم جيد» عام 1964. أعتبره من أفضل أفلامي وما زلت متمسكًا به تمامًا. يتعلق الأمر بالطبقة التي تم تأميم أصولها بعد ثورة 1952. لقد...
Share